محمد بن زايد يتفقد طفلة تعرضت لعنف اسري
زار الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة طفلة مواطنة في مستشفى المفرق تبلغ من العمر 9 سنوات ..تعرضت لمعاملة سيئة على يد زوجة أبيها المواطنة.. مصطحبا معه كريمته الشيخة شما بنت محمد بن زايد آل نهيان للاطمئنان على حالتها الصحية.
وهذه اللفتة الإنسانية الكريمة تجاه هذه الطفلة البريئة لا تعد غريبة بل معهودة من سموه في مثل هذه المواقف. ووجه سموه بتوفير أقصى درجات الرعاية الطبية لها جراء آثار التعذيب التي تعرضت لها في كافة أنحاء جسدها النحيل. وأكد الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أن مجتمع الإمارات بما يحمله من قيم ومبادئ عريقة ومتوارثة مستمدة من الشريعة السمحاء هو مجتمع مترابط أسريا يعطف على الصغير ويحترم الكبير ويعطي للطفولة حقوقها وللإنسانية عزتها.
وقال سموه: إن السلوك الشاذ الذي لا يمت بصلة إلى مجتمعنا وعاداتنا وتقاليدنا الأصيلة والخارج عن كل الشرائع السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى وكل القوانين الوضعية التي وضعها الإنسان هو سلوك دخيل يتوجب علينا التصدي له ونبذه ومعالجة جذوره. وعبر سموه عن اعتزازه وتقديره لكافة الأجهزة الأمنية ليقظتها وسهرها على توفير الأمن بكافة أشكاله للمجتمع.
«وام»
زار الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة طفلة مواطنة في مستشفى المفرق تبلغ من العمر 9 سنوات ..تعرضت لمعاملة سيئة على يد زوجة أبيها المواطنة.. مصطحبا معه كريمته الشيخة شما بنت محمد بن زايد آل نهيان للاطمئنان على حالتها الصحية.
وهذه اللفتة الإنسانية الكريمة تجاه هذه الطفلة البريئة لا تعد غريبة بل معهودة من سموه في مثل هذه المواقف. ووجه سموه بتوفير أقصى درجات الرعاية الطبية لها جراء آثار التعذيب التي تعرضت لها في كافة أنحاء جسدها النحيل. وأكد الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أن مجتمع الإمارات بما يحمله من قيم ومبادئ عريقة ومتوارثة مستمدة من الشريعة السمحاء هو مجتمع مترابط أسريا يعطف على الصغير ويحترم الكبير ويعطي للطفولة حقوقها وللإنسانية عزتها.
وقال سموه: إن السلوك الشاذ الذي لا يمت بصلة إلى مجتمعنا وعاداتنا وتقاليدنا الأصيلة والخارج عن كل الشرائع السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى وكل القوانين الوضعية التي وضعها الإنسان هو سلوك دخيل يتوجب علينا التصدي له ونبذه ومعالجة جذوره. وعبر سموه عن اعتزازه وتقديره لكافة الأجهزة الأمنية ليقظتها وسهرها على توفير الأمن بكافة أشكاله للمجتمع.
«وام»